,, قال مهاتير محمد ,,
v
طبيب في رئاسة الوزراء
البداية - 99
- هذا كان مآلي , مساعد رئيس الوزراء
سكرتيره السياسي (جاسوس) و أصدقاؤه
) متعاطفون مع الشيوعيون) بدت إمكانية وصولي إلى أبعد مما وصلت إليه في الحزب مستبعدة جدا
- إحتجت إلى 18 سنة لأصبح عضوا في البرلمان وإلى 28 سنة لأصبح وزيرا
- بفضل تشديد والدي على طلب العلم وإصرار والدتي على أن أتعلم أصول ديني تولدت لدي حماسة لاكتساب المزيد من المعرفة ومطالعة الكتب على اختلاف أنواعها
- علمتني والدتي أني إذا أردت شيئا علي أن أبذل قصارى جهدي للحصول عليه
كي اجمع المال اللازم
تعلمت منها ان هذه الطريقة المشرفة للحصول ع ما اريد
- لامفر من ارتكاب الاخطاء وتغيير الفريق ليس ضمانة بأن الموظفين الجدد سيكونون أفضل و أنا على دراية تامة بأنه ليس للاشخاص المثاليين وجود
- كان لدي عيادة خاصة آنذاك وكنت اتوجه الى المنزل كل يوم لأتفقدها بعد ان اعالج آخر مرضاي حاولت ان ابعث السرور في نفسها لكن الامر بدا صعبا ومحبطا وبعد 3 سنين من وفاة والدي توفيت والدتي
- ان الاسلام ليس مجرد منظومة معتقدات وشعائر بل انه يوجه المجتمع في الانشطة الحياتية اليومية كافة حنى في نواح مثل مراعاة دقة المواعيد والنظافة الشخصية وحماية البيئة
- توقع بعض اقاربي ان احابيهم في العقود والتراخيص
- لدي ايمان راسخ بانه ليس لأسرتي دور تؤديه في الحكومة وكنت رئيس وزراء الشعب وليس الحكومة
- من بين جميع الدروس التي آمل أنهم علمتها ابنائي أهم درس هو عدم اساءة استخدامهم لمناصبهم
- لم اسئ استعمال السلطة التي كانت في يدي
- لقد تحققت التنمية الاقتصادية الملايوية بطرق اخلاقية وقانونية لا بطرق عديمة الرحمة
- تسلق الملايويون جبل افرست وخاضوا بحار العالم منفردين وقطعوا القنال الانجليزية سباحة وعبروا قارة انتركتيكا منفرجين مشيا وسبحوا في الفضاء
- الحق يقال ان بذور نجاحتنا كانت موجودة اصلا
- يرى كثير منهم انه ينبغي لنا اعتماد ديموقراطية ليبراليه تحاكي ممارساتهم الوطنية الخاصة
- التاريخ ليس سوى مجموعة ذكريات والذاكرة انتقائية وأن الاشخاص أنفسهم الذين يتسرعون في توبيخنا اليوم ينسون ان المشكلات العرقية التي تعانيها ماليزيا سببها طمعهم في نهب ثروات البلاد من دون تحمل اي مسئولية جدية في تنميتها الاقتصادية او رفاهية سكانها
- لقد تعلمت طرقهم وعليهم ان يدفعوا ثمن استيعابي الدروس التي علموني ايها جيدا
- لدي ايمان راسخ بممارسة القيادة من خلال القدوة
- يتملكني خوف على الاجيال القادمة وقلق من ان يعتقد ابناء الذين افلحوا بسبب السياسة الاقتصادية انها من المسلمات وبالتالي لن يتعلموا كيفية الاعتماد على الذات ثقافيا واقتصاديا سأواصل الضغط عليهم مجازفا بزيادة النفور مني واواصل استنهاضهم والتودد اليهم بفكرة جعلهم يقفون شامخين
- التصور الشائع هو ان الملاويون لا يمكنهم العمل بجد ولتصحيح هذا المفهوم لم آخذ طوال ال22 سنة التي عملت فيها رئيسا للوزراء الاجازة التي تحق لي كاملة
- كنت عندما اعود من زيارات خارجية أتوجه الى مكتبي في اليوم نفسه
- الشيء الذي يحركني هو انني اجد متعة في العمل بكل بساطة واكثر ماكنت اتطلع اليه عندما عملت وزيرا ومساعدا لرئيس الوزراء هو رؤية ثمرة افكاري وسياستي وتوجيهاتي قد تبلورت ورؤية ما لمحته في مخيلتي وقد اصبح حقيقة
- يرى البعض ان انتقادي للبريطانيين وللأوروبيين الآخرين نابع من حقيقة اني لم اتلق علومي في المملكة المتحدة بعكس من سبقني
- في الواقع تنبع كراهيتي للبريطانيين وللاستعمار البريطاني من دراستي لأحداث الماضي ومن الحقائق التي تفطنت اليها متأخرا
- تعلمت من الهجوم الياباني المتهور درسا مصيريا نفعني كثيرا عندما دخلت معترك السياسة اياك ان تضيف الى معسكر خصومك مزيدا من الاعداء واذا توجب عليك مواجهة خصم اخر فلا تفعل الا بعد فراغك من خصمك الاول
- لم اكن قويا من الناحية البدنية وانا لا اتمتع يوما بالبنية العضلية لكنب اتمتع بقوة الاحتمال واذا كنت تقوم بعمل تحب القيام به فلن تتعب منه ابدا
- بمرور الايام ترسخ ايماني بالانضباط الذي علمني اياه والدي وقواه التدريب في المدرسة اليابانية
- الإنضباط يعني سيطرة المرء على رغباته الاساسية او تغلبه عليها
- كافحت كثيرا وكذلك فعل اصدقائي وحرصت الا اكون مدينا بشيء لاحد كرهت الاستدانة فالدَين يحرمني من النوم
- سررت كثيرا لانتهاء الاحتلال الياباني لان ذلك عنى انه صار في استطاعتي العودة الى المدرسة وبما انني لا استطيع الانتظار دخلت المدرسة عنوة واشعت الخراب فيها بتوقيع اسمي بقطعة من الفحم على جميع جدران قاعة الاجتماعات
- لقد عايشت حربا عالمية وعايشت جيشين اجنبيين احتلا بلادي كانت تجربة فريدة تركت في آثار عميقة بججت كثيرا من تصوراتي للأشياء وعددا من معتقداتي فالرجل الابيض لم يكن ذكيا بقدر ما كنت اعتقد كان بالإمكان التفوق عليه في الذكاء وقهره
- لم اكن اعرف اني سألتحق بكلية الطب بل انني لم اتصور انني سأصل الى مرحلة التعليم العالي باي تخصص كان
- ما زلت أرى ان مادة التاريخ ساحرة ففيها كثير من الدروس لنستخلصها ونطبقها في زماننا
- من دواعي الاسف انني انسى لسماء الاشخاص ايضا وهذا عيب في رجل سياسي و لا يمكن التسامح معه
- تبين ان الطب مجال تعليمي مناسب على نحو غريب لمسيرة سياسية
- انتفعت بدراسة الطب عندما تعاطيت مع المشكلات التي تواجها البلاد كعلاج الامراض الاجتماعية
- انتصبت فوقي الاعمدة اليونانية التي شكلت واجهة مبنى كلية الطب ولم افكر في شيء سوى انني سأصبح طبيبا وسأكون مثل الرجل الذي عالج اختي من مرض الربو .. حقنة واحدة تنهي معاناتها .. سأتعلم الان فعل الشيء نفسه
- جنيت مدخولا اضافيا في الاوقات التي تخللت الدراسة من كتابة مقالات لصحيفتي سترايتس وصنداي تايمز استطعت دعم مدخولي بمبلغ 50 دولار
- اعتقدت ان تسامحنا الفطري مع الآخرين هو الذي ساعدنا على تلافي كثير من المشاجرات مرت بنا اوقات فقدنا فيها اعصابنا لكن اوقاتنا تصبح رائعة حين نتصالح
- فكرة ان الوقت خان الآن لبناء الدولة لم تخطر ببال اكثر الناس وفي الواقع كان فينا مما ساورتهم الشكوك في إمكانية تحويل استقلالنا الى نجاح وانا نفسي لم اكن متأكدا من قدراتنا على التعامل مع تعقيدات الحكم لكن تبين لنا لاحقا كم كنا مخطئين
ص
100
v بمرور السنين كطبيب أولا ثم كسياسي
تعاملت مع عدد كبير على نحو غير عادي من الأشخاص كل يوم واستطعت الانسجام مع فريقي
وزملائي بل مع أعدائي من دون ابداء غضب زائد
vكانت أمي على حق كي تكون طبيبا جيدا ومتفانيا عليك أن تتخلى عن
متعة النوم
vعرفت أنه لا غنى لي عن التدريب فهناك
فجوة واسعة بين النظرية والتدريب وهي فجوة واسعة في مجال الطب
ص
200
v أثارت رحلتي إلى أوربا أسئلة عزمت على
الإجابة عنها .. لماذا هم أغنياء؟ ما سبب ارتفاع معيشتهم؟ هل يمكننا بلوغ مستواهم
؟
vالاستعداد للموت ليس كل شيء في هذه
الحياة
v لو أن شخصا قال لي إنني سأقود البلاد ذات
يوم لا اعتقدت أنه فقد عقله تماما
v ربما يُهَمهِم المرء بلا انقطاع , لكن عمله
هو الذي يحدث تأثيرا حقيقيا يمكن أن يغير مجرى التاريخ
vقواعد اللعبة تقوم على مبدأ أساسي هو عدم
المجازفة بإزعاج الأشخاص الذين يمكنهم استخدام نفوذهم ضدك
vهناك أشخاص يتذكرون الصداقة ويقيمونها
غاليا إنهم يجعلون كل شيء – كل التضحيات- جديرة أن تقدم
vأرى من المهم أن تعرض نفسك للخطر إذا لزم
الأمر وإذا كنت تؤمن بشيء معين
v لم يشاطرني أبنائي آرائي السياسية دائما لكن
ما إن تشتد حماوة النقاش حتى أبرده كي لا تقع بيني وبينهم مشاجرة
v رؤية الملايويون وهم يرفعون سلالمهم بثقة ويلوحون بأدواتهم
لإصلاح مكيفات الهواء لدي تثلج صدري
v ذاعت سمعتنا الطيبة إلى حد أن عددا من الدول
النامية أرسلت موظفيها الحكوميين ليتدربوا عندنا
ص
300
vتجربتنا الماليزية أثبتت بطلان الاعتقاد
بأنه إذا كنت تملك المواد الخام يمكنك انتاج بضائع أرخص
vفي السياسة خصوصا يتعين على المرء غالبا
التوصل إلى كيفية الجمع بين شيئين وتحقيقهما وليس اختيار احدهما
vإذا فهمت قيمة ما لديك ماديا كان أم
أخلاقيا فلن تتخلى عنه بسهولة
vيصعب استئصال الموظف القديم في الخدمة
العامة إنها عقلية تؤثر المحافظة على دفتر(نظيف) على المخاطرة بارتكاب غلطة
vالأشخاص الناجحون إنما نجحوا لإظهارهم
قدرة على بناء عقلية جديدة حين لاحت الفرص وليس بسبب الفرص والموارد التي أتيحت
لهم
v علمني مصنع التعليب الحاجة
إلى إعطاء تعليمات واضحة وأهمية عمليات المتابعة ورفع التقارير عن الأعمال
المنجَزة , إياك أن تفترض أن الأعمال ستتم ببساطة لمجرد إصدار قرارات بذلك
v لا تتوقع الحصول على كل ما تظن أنه لك توقع
دائما ضرورة التنازل عن شيء كي يكون الآخرون مستعدين لتقديم تضحيات أيضا
v سأفقد الارتياح النفسي الذي منحني إياه
العمل طبيبا جراحا كما افتقدت القدرة على تخفيف آلام الناس وعلاج أمراضهم ولقد
لاقيت تشجيعا من مرضاي الذين قالوا إنني سأنتقل من علاج أمراضهم إلى علاج أمراض
البلاد
vسيكون مآل كل شخص غنيا كان أم ففيرا مآل
المرضى المتوفين الذين صادفتهم كل يوم
vالأطباء مُدَرّبون على الإنصات ربما يكون
ذلك مملا لكن المرء يتعلم حين يستمع
v حين لا يكون المرء في سدة المسئولية عليه أن
يتعلم كيفية التكتم على أفكاره وطموحاته هذا هو العمل السياسي الذي ينبغي أن يقوم
به
v هناك رابط بين الوسائل والغايات وبين الجهد
والحيلة وبين المعرفة والنجاح
ص400
vعندما تنعدم المنافسة في السوق يسهل الإفلات
من عواقب تدني الجودة وسوء الإدارة
vتقوم فلسفتي في السياسة على أن الفائز لا
يحصل على كل شيء كما أن الخاسر لا يخسر كل شيء
vإننا دولة لا تهوى الحروب ولكن يتعين
علينا المطالبة بما هو ملك لنا
vتعلمت من المطالبة بجزر سبراتلي درسا
عظيم الأهمية وهو أن الشيء ربما يبدو عديم الأهمية في البداية لكنه يصبح عظيم
الأهمية لاحقا
vأنا أحمل دوما دفتر ملاحظات صغير لتدوين
الملاحظات التي أود إثارتها في الوزارة وعدد من الابتكارات التي تم التوصل إليها
كانت ثمرة تلك الملاحظات
vلا يمكن استئصال الفساد بالكامل ولكن
يمكن الحد منه
vالشعارات أداة نافعة لكن يتعين استعمالها
بلا مبالغة
vسيأتي يوم تختفي فيه الأزقة الفقيرة ولو
في كوالالمبور على الأقل
vعندما زرت فرنسا خصصت لي سيارة رينو
الصغيرة فرنسية الصنع حتى إن الرئيس شيراك قدم في سيارة رينو ولنا في ذلك عبرة أن
نفتخر بما لدينا
vإن رؤية ثمرة أعمالك أنفع من أي عوض مالي
v(اشتر البضاعة البريطانية كحل أخير)
vزيادة الأجور مع قلة العمل اضعف
الإنتاجية والكفاءة
vإن سياسة (النظر شرقا) لا تعني النظر إلى
القدرة التصنيعية لدى اليابان وكوريا الجنوبية بل إلى العناصر التي أسّسّت نجاحهما
ص
500
vبين الواقع الجغرافي أو الإمكانيات
البيئية والعمل الاقتصادي السليم يتدخل شيئان :الثقافة والقيم
vقدم لنا الكوريون الجنوبيون أحدث نموذج
يبين كيف يمكن دولة متخلفة القيام بهذه القفزات الهائلة نحو التحول إلى دولة صناعية عظمية
vاليوم لم تعد ماليزيا دولة غير معروفة
حتى إنه ينظر إليها كزعيمة للعالم الثالث
vيقول بعض الناس أن تكون ضفدعا كبيرا في
بركة صغيرة ليس إنجازا عظيما لكننا أثبتنا أنه حتى الضفدع الصغير في بركة كبيرة
يمكنه تحدي ضفدع الجبل الأقوى منه
vتبدو القوانين غير فاعلة غالبا في منع
وقوع بعض الجرائم لكن في اللحظة التي تلغى فيها القوانين يمكن أن نشهد زيادة حادة
في وقوع تلك الجرائم
vلا يمكن العلم إنكار قدرة الخالق كما لا
يمكن العلم الحلول محل الإيمان لذلك ليس
في تعلم العلوم ما نخشاه ولا يمكن تقوض
دراسة العلوم الإيمان بل إنها تقويه
vعندما أردت إضفاء مغزى إضافي على المادة
الدستورية التي تنص على أن الإسلام هو الدين الرسمي للدولة لم أقصد أنه يتعين على
جميع سكان ماليزيا الآخرين أن يصبحوا مسلمين
كل ما أردته هو تشريب الماليزين القيم الإسلامية
vالخصخصة ليست ضمانة بالنجاح لكن سينتج
منها على الأرجح خدمات أفضل بتكاليف أقل
600
vالاحتقار أمر سهل ويمكن توزيعه بسخاء لكن
الاعتراف و التنويه يُقَرّ به على مضض
vإطلاق الوعود أسلوب لن تلجأ إليه إلا
عندما تريد الفوز بأي ثمن ولا تكترث بما سيحصل بعد ذلك
vمشكلتك عندما تكون طبيبا أنك تعرف ماذا سيفعلون
بك في أثناء الجراحة وهم في جراحة القلب يوقفون قلبك ورئتيك ويمرّرون دمك عبر
ماكينة القلب والرئة
v(كيف سيفتحون قلبي؟) .. أجاب بأنهم سيستخدمون
منشارا كهربائيا فأجبته (شكرا لم أعد في حاجة لمعرفة المزيد)
vمع أنني أجريت عمليتين جراحيتين فأنا
أتمتع بصحة جيدة عموما والناس يسألونني دائما عن سر قوتي وكيف استطعت الظهور في سن
أقل من سني الحقيقية فأجبتهم مازحا بأنه ينبغي للمرء أن يحتار والديه بعناية
vأشعر بالضياع إذا لم أكتب شيئا في الصباح
الباكر وأظن أن الكتابة تنشط الدماغ وتساعد في المحافظة على حدة الذهن
vالمفاتن على المدى القصير تغري بعدم
امتلاك نظرة بعيدة المدى
700
vوأنا أنجذب , كوني طبيبا , إلى القياس
البصري للرؤية : يشير الرقم 2020 إلى رؤية بنسبة 100% في كلتا العينين وتلك كانت
التسمية التي أطلقناها على خطتنا في النهاية لأنها تضمنت خطة واضحة عن
المكان
الذي ننوي الوصول إليه والحال التي ينبغي أن نكون عليها بحلول 2020
vهناك كثير من الأمور التي تُميز الدول
المتقدمة ولا نرغبها , مثل ماديتها المتطرفة وانحلال قيمها الأخلاقية هذه ليست
الخصال التي أردنا محاكاتها أو إعادة إنتاجها
vالذكاء وحده لا يكفي فحتى أوفر الناس ذكاءً
يحتاج إلى بذل الجهد لحيازة القدرات المطلوبة أيا يكن الميدان الذي يعمل فيه
vإن المباني والنظم والصناعات الحديثة
ليست كافية وحدها والعنصر المفقود هو
الناس
vيتعين علي الاعتراف بأني كنت على عجلة من
أمري دائما لم أعرف مقدار الوقت المتاح لي أو طول مدة رئاستي للحكومة لأنه جرت عدة
محاولات عديدة لإسقاطي
vشارك في برجي بتروناس التوأمان شركة
كورية وأخرى صينية وقدم التصميم مهندس أرجنتيني وأشرف على البناء
vيتعين أن تكون عاصمتنا الإدارية مدهشة
وأن تعكس بحق التطور الذي تشهده البلاد لأنها ستكون عاصمتنا في المستقبل البعيد لا
في زمننا الحاضر فقط
vصحيح أن الدول النامية الصغيرة لن تجعلنا
أغنياء لكن تأتي مناسبات نحتاج فيها إلى أنصار وأصدقاء
800
vعرفت منذ اعتزالي أن قلّة قليلة من
السياسيين تمكنها المحافظة على ولاء الناس لهم , فما إن تخسر موقعك وسلطتك حتى
يتجاهلوك وينقلوا ولاءهم إلى أي شخص يحل مكانك حتى إنهم سيدينونك إذا اعتقدوا أن
ذلك سيسعد قائدهم الجديد
vالولاء السياسي في نظام الحياة الملاوية
يعتمد على ما يمكن القادة الموجودون في السلطة حاليا ولا يعتمد على الماضي أو
الذاكرة أو الامتنان
vلا ريب أن التعليم أكبر منحة منحني إياها
أبواي وهي منحة أرغب في أن تتاح للجميع
900
vبعد كل هذه السنين التي قضيتها في الحكم
أدركت أنه لم يكن في مقدورنا الاعتماد على الاستثمارات الأجنبية دائما علينا أن
نقنع شعبنا بالادخار والاستثمار
v لم أرغب يوما في أخذ ما ليس لي ولذلك لم
أقبل الأرض التي عرضتها علي حكومة ولاية قدح بعد وقت قصير من تسلمي منصب رئيس
الوزراء
تمت في نهاية شهر شعبان 1435ه
قبيل بدء الإمتياز بأيام
صالح رشيد السعيد
(طبيب امتياز من أصدقاء القراءة)
من تركيا الجميلة - فندق تايتنك بزنس
التسميات: ثمار القراءة
2 تعليقات:
ملهم
سيرة لشخصية عظيمة جديرة بالقراءة،، عاكف على قراءته حالياً
رحلة ممتعة أتمناها لك يبو يوسف ~
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية